No
|
Nama
|
Lafadz
|
Ket
|
1
|
Niat
|
أُصَلِّيْ عَلٰى هٰذاَ الْمَيِّتِ اَرْبَعَ تَكْبِرَاتٍ
فَرْضَ الْكِفَايَةِ مَأْمُوْمًا / إِمَامًا ِللهِ تَعَالىٰ
|
Lk
|
أُصَلِّيْ عَلٰى هٰذِهِ الْمَيِّتَةِ اَرْبَعَ تَكْبِرَاتٍ فَرْضَ
الْكِفَايَةِ مَأْمُوْمًا / إِمَامًا ِللهِ تَعَالىٰ
|
Pr
|
||
2
|
Setelah
Takbir ke 1
|
ÉOó¡Î0 «!$# Ç`»uH÷q§9$# ÉOÏm§9$# # ßôJysø9$# ¬! Å_Uu úüÏJn=»yèø9$# # Ç`»uH÷q§9$# ÉOÏm§9$# # Å7Î=»tB ÏQöqt ÉúïÏe$!$# # x$Î) ßç7÷ètR y$Î)ur ÚúüÏètGó¡nS # $tRÏ÷d$# xÞºuÅ_Ç9$# tLìÉ)tGó¡ßJø9$# # xÞºuÅÀ tûïÏ%©!$# |MôJyè÷Rr& öNÎgøn=tã Îöxî ÅUqàÒøóyJø9$# óOÎgøn=tæ wur tûüÏj9!$Ò9$# #
|
Lengkap
Lk/Pr
|
3
|
Setelah
Takbir ke 2
|
اللّـٰهُمَّ صَلَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى
آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
|
Lk/Pr
|
اللّـٰهُمَّ صَلَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى
آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ
وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ، وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ، فِي الْعَالَمِيْنَ
إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
|
Lengkap
Lk/Pr
|
||
4
|
Setelah
Takbir ke 3
|
اللّـٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، وَارْحَمْهُ، وَعَافِهِ،
وَاعْفُ عَنْهُ
|
Lk
|
اللّـٰهُمَّ اغْفِرْ لَهَا، وَارْحَمْهَا، وَعَافِهِ،
وَاعْفُ عَنْهَا
|
Pr
|
||
5
|
Setelah
Takbir ke 4
|
اللّـٰهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ وَلاَ
تَفْتِنَّا بَعْدَهُ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ
|
Lk
|
اللّـٰهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهَا وَلاَ
تَفْتِنَّا بَعْدَهَا وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهَا
|
Pr
|
Doa Setelah sholat Jenazah
اللّـٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، وَارْحَمْهُ، وَعَافِهِ
وَاعْفُ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِمَاءٍ
وَثَلْجٍ وبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ
مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلاً خَيْراً
مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ
وَعَذَابِ الناَّرِ. اللّـٰهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّناَ، وَمَيِّتِنَا، وَشَاهِدِنَا،
وَغَائِبِنَا، وَصَغِيْرِنَا، وَكَبِيْرِنَا، وَذَكَرِنَا، وَأُنْثَاناَ،
اللّـٰهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلٰى اْلإِسْلاَمِ، وَمَنْ
تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلٰى اْلإِيْمَانِ. اللّـٰهُمَّ هٰذَا عَبْدُكُ
وَابْنُ عَبْدِكَ، خَرَجَ مِنْ رُوْحِ الدُّنْيَا وَسَعَتِهَا وَمَحْبُوْبِهَا
وَأَحِبَّائِهِ فِيْهَا إِلٰى ظُلْمَةِ الْقَبْرِ وَمَا هُوَ لاَقِيَهُ، كاَنَ
يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ
وَرَسُوْلُكَ وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ، اللّـٰهُمَّ نَزِّل بِكَ وَأَنْتَ خَيْرُ
مَنْزُوْلٍ بِهِ، وَأَصْبَحَ فَقِيْراً إِلىٰ رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ
عَذَابِهِ، وَقَدْ جِئْنَاكَ رَاغِبِيْنَ إِلَيْكَ شُفَعَاءَ لَهُ، اللّـٰهُمَّ
إِنْ كَانَ مُحْسِناً فَزِدْ فِيْ إِحْسَانِهِ، وَإِنْ كَانَ مُسِيْئاً
فَتَجَاوَزْ عَنْهُ، وَلَقِّهِ بِرَحْمَتِكَ اْلأَمَنَ مِنْ عَذَابِكَ، حَتّٰى
تَبْعَثَهُ إِلٰى جَنَّتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.